تحميل خط Ammanv3 Sans Extrabold

الأكثر تحميلا الخطوط المفتوحة المصدر + إضافة خط

50px

Ammanv3 Sans Extrabold قلم أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc	تحميل	تصميم
تَحْمِيلُ الكُلّ ammanv3 sans medium italic أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans regular italic أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans bold italic أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans extrabold italic أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans light italic أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans thin italic أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans medium أبجد هوز حطي كلمن سعفص ammanv3 sans regular أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans bold أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans black italic أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans black أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc ammanv3 sans light أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc

الحروف اللاتينية :	مصاحبة وشبيهة
الأرقام المرافقة :	عربية وهندية (123، ١٢٣)

تاريخ الإدراج أو التحديث	2025/12/20
الحروف اللاتينية الشبيهة	موجودة بـ àéô
الأرقام الشبيهة	(۴۵۶) ،(٤٥٦) ،(456)
المزايا	جد سميكة
الترخيص	خط تجاري يلزم له اقتناء مسبق

	AmmanV3 Sans Extrabold
المصمّم	Yanone
الروابط	yanone.de yanone.de http//[License]
التصنيف	Regular
الإصدار	Version 1.001
السعة	209.8 KB
النسق	OpenType (.otf)

23px

ثم رجع بالقرد إلى مكانه فلما أبطأ على الغيلم، ناداه: يا خليلي احمل قلبك وانزل فقد حبستني فقال القرد: هيهات أتظن أنّي كالحمار الذي زعم ابن آوى أنه لم يكن له قلب ولا أذنان قال الغيلم: وكيف ذلك؟ قال القرد: زعموا أنه كان أسد في أجمةً، وكان معه ابن آوى يأكل من فواضل طعامه، فأصاب الأسد جرب، وضعف شديد فلم يستطيع الصيد فقال له ابن آوى: ما بالك يا سيد السباع قد تغيرت أحوالك؟ قال: هذا الجرب الذي قد أجهدني وليس له دواء إلا قلب حمار وأذناه قال ابن آوى: ما أيسر هذا وقد عرفت بمكان كذا حماراً مع قصار يحمل عليه ثيابه، وأنا آتيك به ثم دلف إلى الحمار فأتاه وسلم عليه فقال له: مالي أراك مهزولاً؟ قال ما يطعمني صاحبي شيئاً فقال له: وكيف ترضى المقام معه على هذا؟ قال: فما لي حيلة في الهرب منه، لست أتوجه إلى جهة إلا جهة أضربي إنسان فكدني وأجاعني قال ابن آوى: فأنا أدلك على مكان معزول عن الناس، لا يمر به إنسان، خصيب المرعى فيه قطيع من الحمر لم تر عين مثلها حسناً وسمناً قال الحمار: وما يحبسنا وسمناً وقال الحمار: وما يحبسنا عنها؟ فانطلق بنا إليها، فانطلق به ابن آوى نحو الأسد، وتقدم ابن آوى ودخل الغابة على الأسد، فأخبره بمكان الحمار فخرج إليه وأراد أن يثبت عليه، فلم يستطيع لضعفه، وتخلص الحمار منه فأفلت هلعاً على وجهه فلما رأى ابن آوى أن الأسد لم يقدر على الحمار، قال له: أعجزت يا سيد السباع إلى هذه الغاية؟ فقال له: إن جئتني به مرة أخرى، فلن ينجو مني أبداً فمضى ابن آوى إلى الحمار فقال له: ما الذي جرى عليك؟ إن أحد الحمر رآك غريباً، فخرج يتلقاك مرحباً بك، ولو ثبت له لآنسك، ومضى بك إلى أصحابه فلما سمع الحمار كلام ابن آوى، ولم يكن رأى أسداً قط، صدقه وأخذ طريقه إلى الأسد وأعلمه بمكانه وقال له: استعد له فقد خدعته لك: فلا يدركنَّك الضعف في هذه النوبة إن أفلت فلن يعود معي أبداً فجأش جأش الأسد لتحريض ابن آوى له، وخرج إلى موضع الحمار فلما بصر به عاجله بوبثة افترسه بها.

كليلة ودمنة

﴿

﴾

ﷲ

ﷻ

ﷺ

﷽