تحميل خط تحميل الخطوط العربية

50px

Swissra Thin شاشة قائم	تحميل	تصميم
تَحْمِيلُ الكُلّ swissra bold أبجد هوز حطي كلمن ١٢٣ swissra medium أبجد هوز حطي كلمن ١٢٣ swissra normal أبجد هوز حطي كلمن ١٢٣ swissra black أبجد هوز حطي كلمن ١٢٣ swissra heavy أبجد هوز حطي كلمن ١٢٣ swissra light أبجد هوز حطي كلمن ١٢٣ swissra ultralight أبجد هوز حطي كلمن ١٢٣

الحروف اللاتينية :	غير موجودة
الأرقام المرافقة :	هندية (١٢٣)

إجمالي التحميلات	927
التحميلات الأسبوعية	5 ↑
تاريخ الإدراج أو التحديث	2018/05/12
الحروف اللاتينية الشبيهة	غير موجودة
الأرقام الشبيهة	هندية وفارسية
المزايا	نحيفة

	Swissra Thin
المصمّم	Ali Almasri abjadtype.com
التصنيف	Regular
الإصدار	Version 1.000 2014 initial release;com.myfonts.easy.abjad.swissra.thin.wfkit2.version.4hBX
السعة	174.29 KB
النسق	TrueType ⇲

23px

قال الذكر: قد سمعت مقالتك؛ فلا تخافي وكيل البحر. فلما مد الماء ذهب بفراخها. فقالت الأنثى: قد عرفت في بدء الأمر أن هذا كائنٌ. قال الذكر: سوف أنتقم منه. ثم مضى إلى جماعة الطير فقال لهن: إنكن أخواتي وثقاتي: فأعنني. قلن: ما تريد أن نفعل؟ قال: تجتمعن وتذهبن معي إلى سائر الطير، فنشكو إليهن ما لقيت من وكيل البحر؛ ونقول لهن: إنكن طيرٌ مثلنا: فأعننا. فقالت له جماعة الطير: إن العنقاء هي سيدتنا وملكتنا: فاذهب بنا إليها حتى نصيح بها، فنظهر لنا؛ فنشكو إليها ما نالك من وكيل البحر؛ ونسألها أن تنتقم لنا بقوة ملكها. ثم إنهن ذهبن إليها من الطيطوى، فستغثنها؛ وصحن بها؛ فتراءت لهن فأخبرنها بقصتهن؛ وسألنها أن تسير معهن إلى محاربة وكيل البحر، فأجابتهن إلى ذلك. فلما علم وكيل البحر أن العنقاء قد قصدته في جماعة الطير خاف من محاربة ملكٍ لا طاقة له به.

كليلة ودمنة

﴿

﴾

ﷲ

ﷻ

ﷺ

﷽





نطمح في المستقبل إلى أن نتخلى بشكل كلي عن الإعلانات في الموقع ونعتمد فقط على تبرعات المستخدمين.. فمن وجد في هذا الموقع ضالته ورأى فيه فائدة كبيرة للمستخدمين سواء مصممين أو غيرهم، ندعوه أن يشارك معنا ويساعدنا بما تيسّر.
فلمن أحب أن يتبرع للموقع قد وفرنا وسيلتي بيبال وبيتكوين :
 بيبال عن طريق البريد الإلكتروني أو الرابط الذي عليه : [email protected]
 بيتكوين على عنوان الإيداع : bc1q5plc95r0yswfwnyq54ujkzvsj84apzkrfxht5u

4632349

خطوط لاتينية | مُستخرج الخلفيات

الملكية الفكرية | اتفاقية الاستخدام | سياسة الخصوصية | للاتصال