تحميل خط تحميل الخطوط العربية

50px

Scheherazade New Semibold طباعة شائع	تحميل	تصميم
تَحْمِيلُ الكُلّ scheherazade new bold أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc scheherazade new medium أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc scheherazade new regular أبجد هوز ١٢٣ 123 Abc

الحروف اللاتينية :	مصاحبة وشبيهة
الأرقام المرافقة :	عربية وهندية (123، ١٢٣)

إجمالي التحميلات	574
التحميلات الأسبوعية	17 ↑
تاريخ الإدراج أو التحديث	2024/03/12
الحروف اللاتينية الشبيهة	موجودة (accents)
الأرقام الشبيهة	عربية وهندية وفارسية
المزايا	عادية
الترخيص	مفتوحة المصدر : تُستثمر في المجال التجاري أو يُعدّل عليها، وفق شروط OFL

	Scheherazade New SemiBold
المصمّم	SIL International https://software.sil.org/scheherazade
التصنيف	Regular
الإصدار	Version 4.000
السعة	549.58 KB
النسق	TrueType ⇲

23px

قال دبشليم الملك لبيدبا الفيلسوف: قد سمعت هذا المثل. فاضرب لي مثل الذي يدع صنعه الذي يليق به ويشاكله، ويطلب غيره فلا يدركه: فيبقى حيران متردداً. قال الفيلسوف: زعموا أنه كان بأرض الكرخ ناسك عابدٌ مجتهدٌ. فنزل به ضيفٌ ذات يومٍ، فدعا الناسك لضيفه بتمر: ليطرفه به. فأكلا منه جميعاً. ثم قال الضيف: ما أحلى هذا التمر وأطيبه! فليس هو في بلادي التي أسكنها، وليته كان فيها! ثم قال: أرى أن تساعدني على أن آخذ منه ما أغرسه في أرضنا: فإني لست عارفاً بثمار أرضكم، هذه ولا بمواضعها. فقال له الناسك: ليس لك في ذلك راحة: فإن ذلك يثقل عليك. ولعل ذلك لا يوافق أرضكم، مع أن بلادكم كثيرة الأثمار فما حاجتها مع كثرة ثمارها إلى التمر مَعَ وخامته وقلة موافقته للجسد؟ ثم قال له الناسك: إنه لا يعد حكيماً من طلب ما لا يجد. وإنك سعيد الجدِّ إذا قنعت بالذي تجد، وزهدت فيها لا تجد.

كليلة ودمنة

﴿

﴾

ﷲ

ﷻ

ﷺ

﷽





نطمح في المستقبل إلى أن نتخلى بشكل كلي عن الإعلانات في الموقع ونعتمد فقط على تبرعات المستخدمين.. فمن وجد في هذا الموقع ضالته ورأى فيه فائدة كبيرة للمستخدمين سواء مصممين أو غيرهم، ندعوه أن يشارك معنا ويساعدنا بما تيسّر.
فلمن أحب أن يتبرع للموقع قد وفرنا وسيلتي بيبال وبيتكوين :
 بيبال عن طريق البريد الإلكتروني أو الرابط الذي عليه : [email protected]
 بيتكوين على عنوان الإيداع : bc1q5plc95r0yswfwnyq54ujkzvsj84apzkrfxht5u

4632462

خطوط لاتينية | مُستخرج الخلفيات

الملكية الفكرية | اتفاقية الاستخدام | سياسة الخصوصية | للاتصال